نجت الرضيعة "بيتي جينسون فيلدز"، من الموت، بعد أن ظلت محاصرة ثلاثة أيام، أسفل جثة والدها "المتحللة"، في منزلها بولاية "لويزيانا"، وذلك بفضل شقيقها الأكبر (5 أعوام)، الذي أبلغ الجيران بوفاة والده، الجمعة الماضية.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الطفلة التي تبلغ من العمر 10 أشهر، عثر عليها الجيران، أسفل جثة والدها، جينسون فيلدز (43 عامًا)، داخل غرفة النوم في المنزل.
وأبلغ الجار "ريفرز" السلطات، لنقل الرضيعة إلى المستشفى، لتلقي العلاج، بعد إصابتها بالجفاف وعدة قرح متفرقة، وتحسنت حالة الطفلة حسب آخر تقرير للمستشفى أمس.
وأفرجت السلطات، عن والدة الطفلة، أمس الأول، التي كانت تقضي عقوبتها في السجن، لتعتني بأطفالها، بعد وفاة الوالد.
وكشفت التحريات، أن الوالد كان يعاني من مشكلات في القلب، وتعرض لأزمة قلبية مفاجئة وهو على السرير، لتصادف تواجد ابنته بجانبه، ويسقط عليها ميتًا.
ولم يتم تشريح الجثة، نظرًا لحالتها السيئة.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الطفلة التي تبلغ من العمر 10 أشهر، عثر عليها الجيران، أسفل جثة والدها، جينسون فيلدز (43 عامًا)، داخل غرفة النوم في المنزل.
وأبلغ الجار "ريفرز" السلطات، لنقل الرضيعة إلى المستشفى، لتلقي العلاج، بعد إصابتها بالجفاف وعدة قرح متفرقة، وتحسنت حالة الطفلة حسب آخر تقرير للمستشفى أمس.
وأفرجت السلطات، عن والدة الطفلة، أمس الأول، التي كانت تقضي عقوبتها في السجن، لتعتني بأطفالها، بعد وفاة الوالد.
وكشفت التحريات، أن الوالد كان يعاني من مشكلات في القلب، وتعرض لأزمة قلبية مفاجئة وهو على السرير، لتصادف تواجد ابنته بجانبه، ويسقط عليها ميتًا.
ولم يتم تشريح الجثة، نظرًا لحالتها السيئة.
Blogger Comment
Facebook Comment