أمريكا تدين هجوم «القدس».. و«الاحتلال» يعتقل 7 مرابطات فى الأقصى
قال موقع «والا» الإخبارى الإسرائيلى، أمس، إن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت 2 من سكان النقب، مساء أمس الأول، بتهمة تورطهما فى حادث إطلاق النار على الحدود مع مصر، الذى أسفر عن إصابة ضابطة ومجند إسرائيليين، وأضافت أن المعتقلين أحيلا إلى المحكمة فى «بئر سبع». وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أمس، إنه أثناء التحقيقات، قال ممثل الشرطة الإسرائيلية إنه لم يعثر على مخدرات فى موقع إطلاق النار، على الرغم من أن تقارير إعلامية سابقة أشارت إلى أن إطلاق النار كان أثناء محاولة تهريب مخدرات على الحدود المصرية الإسرائيلية. وفى سياق منفصل، أدانت الولايات المتحدة بشدة الهجوم الذى نفذه شاب فلسطينى فى القدس الشرقية، أمس الأول، صدم بسيارته عدداً من المستوطنين كانوا واقفين أمام محطة «ترامواى»، ما أسفر عن مقتل رضيعة فى شهرها الثالث يُرجح أنها أمريكية، وإصابة 6 أشخاص، وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية جنيفر بساكى، فى بيان: «نقدم أحر تعازينا إلى عائلة الطفلة التى يبدو أنها مواطنة أمريكية، التى قُتلت فى هذا الهجوم الخسيس». وقالت الحكومة الإسرائيلية إن منفذ العملية ينتمى إلى حركة «حماس»، وأعلنت الشرطة الإسرائيلية فى القدس، أمس، أنها ستطبق سياسة «عدم التساهل إطلاقاً» إزاء أى أعمال عنف جديدة. وأدانت الخارجية الفلسطينية بشدة هذه الجرائم المستمرة، وقالت: «ندين تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلى نتنياهو الأخيرة التى حمل فيها الرئيس محمود عباس المسئولية عن الحادث الذى وقع فى مدينة القدس، ونؤكد أن نتنياهو يتحمل المسئولية الكاملة عن تصريحات العديد من الوزراء والمسئولين الإسرائيليين التى تحرض على العنف والاستيطان». وعلى صعيد آخر، نظرت محكمة الصلح الإسرائيلية فى القدس، أمس، فى قضية 7 نساء فلسطينيات من المرابطات فى المسجد الأقصى اتهمتهن شرطة الاحتلال بإطلاق هتافات «الله أكبر» أثناء دخول زوار من المتطرفين اليهود إلى باحات المسجد.
قال موقع «والا» الإخبارى الإسرائيلى، أمس، إن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت 2 من سكان النقب، مساء أمس الأول، بتهمة تورطهما فى حادث إطلاق النار على الحدود مع مصر، الذى أسفر عن إصابة ضابطة ومجند إسرائيليين، وأضافت أن المعتقلين أحيلا إلى المحكمة فى «بئر سبع». وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أمس، إنه أثناء التحقيقات، قال ممثل الشرطة الإسرائيلية إنه لم يعثر على مخدرات فى موقع إطلاق النار، على الرغم من أن تقارير إعلامية سابقة أشارت إلى أن إطلاق النار كان أثناء محاولة تهريب مخدرات على الحدود المصرية الإسرائيلية. وفى سياق منفصل، أدانت الولايات المتحدة بشدة الهجوم الذى نفذه شاب فلسطينى فى القدس الشرقية، أمس الأول، صدم بسيارته عدداً من المستوطنين كانوا واقفين أمام محطة «ترامواى»، ما أسفر عن مقتل رضيعة فى شهرها الثالث يُرجح أنها أمريكية، وإصابة 6 أشخاص، وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية جنيفر بساكى، فى بيان: «نقدم أحر تعازينا إلى عائلة الطفلة التى يبدو أنها مواطنة أمريكية، التى قُتلت فى هذا الهجوم الخسيس». وقالت الحكومة الإسرائيلية إن منفذ العملية ينتمى إلى حركة «حماس»، وأعلنت الشرطة الإسرائيلية فى القدس، أمس، أنها ستطبق سياسة «عدم التساهل إطلاقاً» إزاء أى أعمال عنف جديدة. وأدانت الخارجية الفلسطينية بشدة هذه الجرائم المستمرة، وقالت: «ندين تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلى نتنياهو الأخيرة التى حمل فيها الرئيس محمود عباس المسئولية عن الحادث الذى وقع فى مدينة القدس، ونؤكد أن نتنياهو يتحمل المسئولية الكاملة عن تصريحات العديد من الوزراء والمسئولين الإسرائيليين التى تحرض على العنف والاستيطان». وعلى صعيد آخر، نظرت محكمة الصلح الإسرائيلية فى القدس، أمس، فى قضية 7 نساء فلسطينيات من المرابطات فى المسجد الأقصى اتهمتهن شرطة الاحتلال بإطلاق هتافات «الله أكبر» أثناء دخول زوار من المتطرفين اليهود إلى باحات المسجد.
Blogger Comment
Facebook Comment