بقلم/ أحمدالحاوى
كعادتهم لعشقهم ممارسة الحياة لديمقراطية ينتظر المصريين بفارغ الصبراﻻنتخابات البرلمانية القادمه والتي من المرجح إجرائها في الربع الأول من العام القادم 2015 حتي تستكمل الدوله استحقاقها الثالث ليبدأ فصل جديد من فصول التشريع وسن القوانين لتهيئة المناخ العام لجذب رؤوس اﻻموال من خلال تشريعات تسن تخفف علي المستثمر الجاد معاناته من الروتين الذي يعطل اﻻستثمار والتي يأمل المصريين أن يروا مستثمرين جادين يقيمون المشروعات العملاقة كاستصلاح اﻻراضي واقامة مناطق صناعيه بمختلفي محافظات مصر حتي يجد الشباب نفسه من خلال توفير فرص العمل من هذه المشروعات التي سوف تساهم في حل مشكلة البطالة وينتظر المصريين أيضا المجلس هذا ليصدر تشريعات وقوانين تنهي عملية اﻻرهاب من خلال الموافقة على قانون اﻻرهاب حتي نقي مصر وأبنائها من شرور اﻻرهاب واﻻرهابيين الذين يسفكون دماء أﻻبرياء من المصريين سواءً باستهدافهم لرجال الشرطة اوالجيش اوحتي أﻻهالي لمن يسلكون الطرقات او المترو والقطارات التي لم تسلم من ارهابهم وبغيهم فإن المصريين ينتظرون هذا البرلمان حتي يجدوا نوابا يدافعون عن حقوقهم لتعليم أفضل بعد أن أنحدرالمستوي التعليمي في غالبية المدارس والجامعات وينتظر أيضا المصريين هذا المجلس ليعرض ويناقش فيه حل جميع المشكلات التي تؤرق مجتمعنا كمشكلة العشوائيات التي أصبحت هما ثقيﻻ علي كاهل حكومات سابقة وحكومات حاليه فهل يري المصريين في هذا المجلس بارقة أمل جديده تتخذ تشريعات وتقف بجوار رئيسا وطنيا شاءت الظروف بأن هو الممسك بزمام البلاد في هذه الفترة العصبيه من حياة البلاد؟؟
كعادتهم لعشقهم ممارسة الحياة لديمقراطية ينتظر المصريين بفارغ الصبراﻻنتخابات البرلمانية القادمه والتي من المرجح إجرائها في الربع الأول من العام القادم 2015 حتي تستكمل الدوله استحقاقها الثالث ليبدأ فصل جديد من فصول التشريع وسن القوانين لتهيئة المناخ العام لجذب رؤوس اﻻموال من خلال تشريعات تسن تخفف علي المستثمر الجاد معاناته من الروتين الذي يعطل اﻻستثمار والتي يأمل المصريين أن يروا مستثمرين جادين يقيمون المشروعات العملاقة كاستصلاح اﻻراضي واقامة مناطق صناعيه بمختلفي محافظات مصر حتي يجد الشباب نفسه من خلال توفير فرص العمل من هذه المشروعات التي سوف تساهم في حل مشكلة البطالة وينتظر المصريين أيضا المجلس هذا ليصدر تشريعات وقوانين تنهي عملية اﻻرهاب من خلال الموافقة على قانون اﻻرهاب حتي نقي مصر وأبنائها من شرور اﻻرهاب واﻻرهابيين الذين يسفكون دماء أﻻبرياء من المصريين سواءً باستهدافهم لرجال الشرطة اوالجيش اوحتي أﻻهالي لمن يسلكون الطرقات او المترو والقطارات التي لم تسلم من ارهابهم وبغيهم فإن المصريين ينتظرون هذا البرلمان حتي يجدوا نوابا يدافعون عن حقوقهم لتعليم أفضل بعد أن أنحدرالمستوي التعليمي في غالبية المدارس والجامعات وينتظر أيضا المصريين هذا المجلس ليعرض ويناقش فيه حل جميع المشكلات التي تؤرق مجتمعنا كمشكلة العشوائيات التي أصبحت هما ثقيﻻ علي كاهل حكومات سابقة وحكومات حاليه فهل يري المصريين في هذا المجلس بارقة أمل جديده تتخذ تشريعات وتقف بجوار رئيسا وطنيا شاءت الظروف بأن هو الممسك بزمام البلاد في هذه الفترة العصبيه من حياة البلاد؟؟
Blogger Comment
Facebook Comment