لنستبدل الترتيب وتعقد المجالس المحلية اولا وياتي بعدها مجلس الشعب لهدفين هامين الأول لمعرفة هل دفع الإسلاميين بمرشحين في المحليات ؟؟ وما مدي تعاونهم مع النفيذيين.. ثانيا المحليات غير مكلفة للدولة ولها دور واضح في تقديم الخدمات للمواطنين .
كتبت/ سارةعبدالحميد
قال الخبير الحقوقي عبدالحميد شومان علي صفحة بوابة الأخبار فيس بوك إن البرلمان القادم هو أخطر برلمان في تاريخ مصر لأنه يمتلك صلاحيات ضخمة، إلى جانب أهمية توقيت تشكيله ، كما أنه سيساهم في تشريع أكثر من 70 قانون.
كما أضاف شومان معللا عدم رغبته في تنفيذ الإستحقاق الثالث( انتخابات مجلس الشعب)هو عدم جاهزية الأحزاب المدنية الغير منتمية الي التيار الإسلامي اعتقد عدم اقامة الإنتخابات في هذه الفترة هو المناسب لصالح الدولة نظرا لجاهزية الإخوان والسلفيين فهم اكثر تنظيما واخاف ان يدفعوا بالصفوف الرابعةوالعاشرة واقصد المنتمين الغير بارزين ..وعلينا بالتجربة واستبدال الترتيبات ولنتكلفنا شيئا وهي اجراء انتخابات مجالس محلية قبل مجلس الشعب فهي اكثر اهمية في حياة المواطن وستساعد التنفيذيين في آداء واجبهم وتراقب حقوق المواطنين وستكون عاملا مساعدا لقرار رئيس الجمهورية ما ان كان يدعوا المواطنين للإنتخابات أم ان اليار الإسلامي قدسيطر في المحليات.
ويؤكدشومان أنه رغم اهمية الإنتخابات البرلمانية في الممارسة الديمقراطية الا انها ستعيق قرارات هامة يمكن للرئيس ان يتخذها بنفسه بعدالرجوع للمستشارين المختصين في الأمر المراد اتخاذ القرار فيه . تحيا مصر قيادة وشعبا
Blogger Comment
Facebook Comment