قال "نعيم الكعود" شيخ عشيرة البونمر السنية في محافظة الأنبار غربي العراق، إن عشيرته اشترت أسلحة بقيمة 900 ألف دولار أمريكي على نفقتها الخاصة لتسليح أبناء العشيرة لقتال عناصر تنظيم "داعش" بمدينة الرمادي، مطالبا الحكومة المركزية بتسليح أبناء العشيرة الذين بلغ عدد المتطوعين فيها أكثر من 3500 متطوع لحاجتهم من الأسلحة والاعتدة خلال المواجهات مع التنظيم.
وأوضح "الكعود" أن عشيرة البونمر المتمركزة في ناحية البغدادي وقضاء حديثة بالرمادي، اشترت أسلحة خفيفة ومتوسطة بقيمة 900 ألف دولار على نفقتها الخاصة بعد بيع ما لديها من أملاك وممتلكات في العاصمة بغداد لتسليح أبناء العشيرة لمواصلة قتال داعش والثأر ممن قتلوا أبناءنا من عناصر التنظيم والمتعاونين معهم، دون أن يذكر مصدر هذه الأسلحة.
وأضاف- بحسب وكالة الانباء الفرنسية - أن عشيرة البونمر تطالب الحكومة المركزية ورئيس الوزراء حيدر العبادي بتسليح أبناء العشيرة من الأسلحة والاعتدة المتوسطة والثقيلة، وذلك لأن عدد المتطوعين من أبناء العشيرة وصل الى 3500 مقاتل وهم متحمسون لقتال التنظيم ولديهم روح قتال على أعلى المستويات، بسبب ما حصل لأبناء عموميتهم من قتل ومجازر ارتكبها التنظيم الإرهابي
واوضح أن عشيرة البونمر سوف تستمر في قتال داعش حتى لو لم تجهزها الحكومة بالسلاح والعتاد لأن عشائر الانبار عرفت سابقا بقتالها للقاعدة وهزمتها بكل قوة واليوم تواجه داعش وسوف تهزمها من اجل تحرير جميع مناطق المحافظة وعودة أهلها النازحين والمهجرين اليها.
وأوضح "الكعود" أن عشيرة البونمر المتمركزة في ناحية البغدادي وقضاء حديثة بالرمادي، اشترت أسلحة خفيفة ومتوسطة بقيمة 900 ألف دولار على نفقتها الخاصة بعد بيع ما لديها من أملاك وممتلكات في العاصمة بغداد لتسليح أبناء العشيرة لمواصلة قتال داعش والثأر ممن قتلوا أبناءنا من عناصر التنظيم والمتعاونين معهم، دون أن يذكر مصدر هذه الأسلحة.
وأضاف- بحسب وكالة الانباء الفرنسية - أن عشيرة البونمر تطالب الحكومة المركزية ورئيس الوزراء حيدر العبادي بتسليح أبناء العشيرة من الأسلحة والاعتدة المتوسطة والثقيلة، وذلك لأن عدد المتطوعين من أبناء العشيرة وصل الى 3500 مقاتل وهم متحمسون لقتال التنظيم ولديهم روح قتال على أعلى المستويات، بسبب ما حصل لأبناء عموميتهم من قتل ومجازر ارتكبها التنظيم الإرهابي
واوضح أن عشيرة البونمر سوف تستمر في قتال داعش حتى لو لم تجهزها الحكومة بالسلاح والعتاد لأن عشائر الانبار عرفت سابقا بقتالها للقاعدة وهزمتها بكل قوة واليوم تواجه داعش وسوف تهزمها من اجل تحرير جميع مناطق المحافظة وعودة أهلها النازحين والمهجرين اليها.
Blogger Comment
Facebook Comment