كتب/ ضياء مصطفي
الإعلامي والحقوقي عبدالحميد شومان يشدد علي ضرورة أن تعلن الحكومة أو اي جهة منوط بها الإعلان سعيها خلال المرحلة المقبلة بشكل جاد لتقديم قتلة متظاهري 25 يناير الحقيقيين للعدالة ومحاكمتهم بعد أحكام البراءة التي صدرت أمس، السبت، بحق رئيس الجمهورية الأسبق محمد حسني مبارك ونجليه ووزير داخليته وستة من مساعديه.
وقال شومان إن "رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي يجب أن يكون بعيدا عن هذا الأمر"، ولفتت إلى ضرورة أن يتم التعامل معه كرمز للدولة، ولا يتم الزج به في كل مشكلة كبيرة وصغيرة.
وأضاف أن "الحكم عنوان الحقيقة بحسب ما رآه القاضي من الأوراق التي خلت تماما من أي دليل مادي من تسجيل أو ورقة مكتوبة أو غيرها من شأنه أن يثبت التهمة على المحكوم ببراءتهم أمس، السبت"، لافتا إلى أنه "لا أزمة على الإطلاق تلت الحكم، وأن من خرج ليعترض، فاعتراضه سيكون مقبولا فقط إذا كان يطالب بتقديم القتلة الحقيقيين".
وكان ميدان عبد المنعم رياض بوسط المدينة شهد مساء أمس تجمع عدد من المعترضين على أحكام البراءة التي حصل عليها الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك ونجلاه ووزير داخليته حبيب العادلي وستة من مساعديه، بينما تمكنت قوات الأمن من تفريقهم بهدوء .
الإعلامي والحقوقي عبدالحميد شومان يشدد علي ضرورة أن تعلن الحكومة أو اي جهة منوط بها الإعلان سعيها خلال المرحلة المقبلة بشكل جاد لتقديم قتلة متظاهري 25 يناير الحقيقيين للعدالة ومحاكمتهم بعد أحكام البراءة التي صدرت أمس، السبت، بحق رئيس الجمهورية الأسبق محمد حسني مبارك ونجليه ووزير داخليته وستة من مساعديه.
وقال شومان إن "رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي يجب أن يكون بعيدا عن هذا الأمر"، ولفتت إلى ضرورة أن يتم التعامل معه كرمز للدولة، ولا يتم الزج به في كل مشكلة كبيرة وصغيرة.
وأضاف أن "الحكم عنوان الحقيقة بحسب ما رآه القاضي من الأوراق التي خلت تماما من أي دليل مادي من تسجيل أو ورقة مكتوبة أو غيرها من شأنه أن يثبت التهمة على المحكوم ببراءتهم أمس، السبت"، لافتا إلى أنه "لا أزمة على الإطلاق تلت الحكم، وأن من خرج ليعترض، فاعتراضه سيكون مقبولا فقط إذا كان يطالب بتقديم القتلة الحقيقيين".
وكان ميدان عبد المنعم رياض بوسط المدينة شهد مساء أمس تجمع عدد من المعترضين على أحكام البراءة التي حصل عليها الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك ونجلاه ووزير داخليته حبيب العادلي وستة من مساعديه، بينما تمكنت قوات الأمن من تفريقهم بهدوء .
Blogger Comment
Facebook Comment