تقرير /عجمى إبراهيم
أكد المتحدث الرسمى بإسم أسر شهداء ومصابى الثورة بالاسكندرية ..أن اسر شهداء ومصابى الثورة يطالبون بمقاعد بالبرلمان القادم وكذلك يطالبون بمشاركتهم بمراكز اتخاذ القرار وبالمجاس المحلية بالتعيين وليس بالإنتخاب .. نظراً لأن غالبيتهم لا ينتمون لأى أحزاب سياسية خشية استغلالهم لحساب أجندات خاصة لأن إنتمائهم الوحيد لمصر وشعبها .. فيكفى آلاف الضحايا الذين سقطوا فى ثورة يناير من الشهداء ..والمصابين من كافة أطياف الشعب دون تمييز او عنصرية من خيرة شباب مصر ورجالاتها .. كما أكد عجمى إبراهيم.. ان ما يحدث من تشويه فى بعض الفضائيات والصحف لثورة يناير
العظيمة استجابة لفتنة عدائية مدمرة ارادوا بها تفتيت جبهة الشعب الداخلية وإن افضل الأسس لتقييم ثورات الشعوب تقدر بحجم إستجابة عشرات الملايين من المصريين لها .. وفى الوقت نفسه لا يمكن لأحد أن يلتفت الى قلة مندسة ومحدودة من الخونة والعملاء والمرتزقة ..وكذلك يتم تقييم ثورة يناير بما
حققته من إنجازات غير مسبوقة اهمها الاطاحة بنظام وراثى كان من المستحيل زعزعته .. كما انها حمت مصر من التناحر على عرش مصر .. فلا يمكن أن نلوم شعب عظيم وطيب لمجرد ان به قلة مندسة.. وكذلك لا يمكن أن نحطم شأن مؤسسة كبرى لأن بها شخص فاشل او نهجر مسكن لمجرد ان به صنبور تالف ..وأضاف.. عجمى إبراهيم.. أن الكثير من الحقوق المادية والمعنوية والتى نص عليها الدستور الجديد اهمها العلاج على نفقة الدولة .. لم يتحصل على ادناها اسر شهداء ومصابى الثورة حتى الآن ..وأنه مازالت هناك الكثير من المطالب والخدمات والحقوق المشروعة وملفات كثيرة ومشاكل تبحث عن حل ؟!
يقول اشرف عبد الغنى .. من مصابى الثورة : أطالب بتفعيل المكتب الاقليمى التابع لصندوق المجلس القومى لرعاية أسر شهداء ومصابى الثورة وذلك فى كل محافظة وامداده بكافة الوسائل التكنولوجية الحديثة ومنح المكتب الاقليمى كافة الصلاحيات لإستخراج الاوراق والمستندات وخدمة جميع اعضائه فى أسرع وقت ممكن . يقول .. احمد على محمد .. من مصابى الثورة : نطالب بمقاعد بالبرلمان القادم وبالمجلس المحلى ومراكز صنع القرار على أن يكون بالتعيين.. كما نطالب بلقاء دورى شهرى بمحافظ المدينة ومدير الأمن لبحث مشاكلنا وحلها على الطبيعة .. بدلاً من التهرب منا .
يقول احمد حسن على .. من مصابى الثورة : نطالب بمقاعد بمجلس الشعب القادم وبالمجلس المحلى وأن يتم تفعيل دورنا فى ممارسة الرقابة ومحاربة الفساد .
يقول كريم أحمد فيصل .. من مصابى الثورة : مصاب بمرض خطير وحتى الآن لم يسأل أحد ؟! منذ عدة أشهر سافرت الى المانيا للعلاج على نفقة الدولة بالخارج ولكن عدنا كما ذهبنا بلا فائدة لأن المسؤلين لم يرسلوا لنا فى ألمانيا مصاريف العلاج ..وأنا حتى الآن أنتظر العلاج وتسوء حالتى كل يوم وانا شاب فى مقتبل عمرى . يقول محمد القاضى .. من مصابى الثورة : اين حقوق أسر الشهداء والمصابين .. أين باقى الخمسون ألف جنيه التى وعدونا بها .. جزء منا حصل على خمسة آلاف وجزء آخر حصل على 15 ألف وكأننا نتسول والسؤال أين باقى حقوقنا المادية وكذلك المعنوية فنحن محرومون من دخول جميع النوادى والمتنزهات والمنتزة والمعمورة والشواطىء العامة والسياحية والأثرية وكذلك أولادنا ومن ممارسة الرياضة وكذلك محرومون من ركوب جميع المواصلات العامة والنقل الداخلى والسوبر جيت وغرب الدلتا ومن دخول المتاحف والحصول على تخفيضات على تليفونات الارضى والمحمول المجانية وتذاكر الطيران او الخطوط الجوية وممارسة الانشطة الاجتماعية . يقول احمد حسين عشرة .. من مصابى الثورة : حصلنا على وظائف منها تخص الشهادات العليا ومنها تخص الفئة العمالية والتى تكافح من أجل تحسين ظروفها المعيشية.. فحصلت أنا على الدرجة السادسة بالدبلوم تجارة .. وقدمت التماس لوزير المالية لترقيتى وحتى الآن لم يتم البت فيها ولا الموافقة عليها خاصة بعد تدخل المجلس القومى لرعاية أسر شهداء ومصابى الثورة وأنا فى أمس الحاجة اليها نظرا لظروفى المرضية ومصاريف العلاج الباهظة خاصة اننى حصلت على قرض ويخصم كل شهر ثلثى مرتبى قسط قرض ولا يكفينى ثلث المرتب الباقى لمصاريف المعيشة ارجو من وزير المالية الموافقة على ترقيتى وقبول إلتماسى ومراعاة ظروفى واصابات مصابين
الثورة .
يقول سعد حسن عثمان جمعة .. من مصابى الثورة : أعمل موظفا بالتأمينات والمعاشات اعانى معاناة لاتليق بمصاب ثورة فى عملى حيث أننى أهان يومياً لأن عملى يستوجب كل يوم تنظيف دورات المياه فهل هذه الوظيفة تكريم من الدولة أم اهانة لنا ؟!
يقول محمود محمد مصطفى نصر من مصابى الثورة : حاولت مقابلة محافظ الاسكندرية اللواء طارق مهدى كثيراً ولكنه دائما يرفض مقابلتنا دون سبب ؟! .. و قد تقدمت بطلب للحصول على قطعة ارض 50 متر فقط لإنشاء كافيتريا عليها وحتى الآن لم أقابله رغم محاولاتى الكثيرة والمتعددة التى بائت جميعها بالفشل ؟!
أكد المتحدث الرسمى بإسم أسر شهداء ومصابى الثورة بالاسكندرية ..أن اسر شهداء ومصابى الثورة يطالبون بمقاعد بالبرلمان القادم وكذلك يطالبون بمشاركتهم بمراكز اتخاذ القرار وبالمجاس المحلية بالتعيين وليس بالإنتخاب .. نظراً لأن غالبيتهم لا ينتمون لأى أحزاب سياسية خشية استغلالهم لحساب أجندات خاصة لأن إنتمائهم الوحيد لمصر وشعبها .. فيكفى آلاف الضحايا الذين سقطوا فى ثورة يناير من الشهداء ..والمصابين من كافة أطياف الشعب دون تمييز او عنصرية من خيرة شباب مصر ورجالاتها .. كما أكد عجمى إبراهيم.. ان ما يحدث من تشويه فى بعض الفضائيات والصحف لثورة يناير
العظيمة استجابة لفتنة عدائية مدمرة ارادوا بها تفتيت جبهة الشعب الداخلية وإن افضل الأسس لتقييم ثورات الشعوب تقدر بحجم إستجابة عشرات الملايين من المصريين لها .. وفى الوقت نفسه لا يمكن لأحد أن يلتفت الى قلة مندسة ومحدودة من الخونة والعملاء والمرتزقة ..وكذلك يتم تقييم ثورة يناير بما
حققته من إنجازات غير مسبوقة اهمها الاطاحة بنظام وراثى كان من المستحيل زعزعته .. كما انها حمت مصر من التناحر على عرش مصر .. فلا يمكن أن نلوم شعب عظيم وطيب لمجرد ان به قلة مندسة.. وكذلك لا يمكن أن نحطم شأن مؤسسة كبرى لأن بها شخص فاشل او نهجر مسكن لمجرد ان به صنبور تالف ..وأضاف.. عجمى إبراهيم.. أن الكثير من الحقوق المادية والمعنوية والتى نص عليها الدستور الجديد اهمها العلاج على نفقة الدولة .. لم يتحصل على ادناها اسر شهداء ومصابى الثورة حتى الآن ..وأنه مازالت هناك الكثير من المطالب والخدمات والحقوق المشروعة وملفات كثيرة ومشاكل تبحث عن حل ؟!
يقول اشرف عبد الغنى .. من مصابى الثورة : أطالب بتفعيل المكتب الاقليمى التابع لصندوق المجلس القومى لرعاية أسر شهداء ومصابى الثورة وذلك فى كل محافظة وامداده بكافة الوسائل التكنولوجية الحديثة ومنح المكتب الاقليمى كافة الصلاحيات لإستخراج الاوراق والمستندات وخدمة جميع اعضائه فى أسرع وقت ممكن . يقول .. احمد على محمد .. من مصابى الثورة : نطالب بمقاعد بالبرلمان القادم وبالمجلس المحلى ومراكز صنع القرار على أن يكون بالتعيين.. كما نطالب بلقاء دورى شهرى بمحافظ المدينة ومدير الأمن لبحث مشاكلنا وحلها على الطبيعة .. بدلاً من التهرب منا .
يقول احمد حسن على .. من مصابى الثورة : نطالب بمقاعد بمجلس الشعب القادم وبالمجلس المحلى وأن يتم تفعيل دورنا فى ممارسة الرقابة ومحاربة الفساد .
يقول كريم أحمد فيصل .. من مصابى الثورة : مصاب بمرض خطير وحتى الآن لم يسأل أحد ؟! منذ عدة أشهر سافرت الى المانيا للعلاج على نفقة الدولة بالخارج ولكن عدنا كما ذهبنا بلا فائدة لأن المسؤلين لم يرسلوا لنا فى ألمانيا مصاريف العلاج ..وأنا حتى الآن أنتظر العلاج وتسوء حالتى كل يوم وانا شاب فى مقتبل عمرى . يقول محمد القاضى .. من مصابى الثورة : اين حقوق أسر الشهداء والمصابين .. أين باقى الخمسون ألف جنيه التى وعدونا بها .. جزء منا حصل على خمسة آلاف وجزء آخر حصل على 15 ألف وكأننا نتسول والسؤال أين باقى حقوقنا المادية وكذلك المعنوية فنحن محرومون من دخول جميع النوادى والمتنزهات والمنتزة والمعمورة والشواطىء العامة والسياحية والأثرية وكذلك أولادنا ومن ممارسة الرياضة وكذلك محرومون من ركوب جميع المواصلات العامة والنقل الداخلى والسوبر جيت وغرب الدلتا ومن دخول المتاحف والحصول على تخفيضات على تليفونات الارضى والمحمول المجانية وتذاكر الطيران او الخطوط الجوية وممارسة الانشطة الاجتماعية . يقول احمد حسين عشرة .. من مصابى الثورة : حصلنا على وظائف منها تخص الشهادات العليا ومنها تخص الفئة العمالية والتى تكافح من أجل تحسين ظروفها المعيشية.. فحصلت أنا على الدرجة السادسة بالدبلوم تجارة .. وقدمت التماس لوزير المالية لترقيتى وحتى الآن لم يتم البت فيها ولا الموافقة عليها خاصة بعد تدخل المجلس القومى لرعاية أسر شهداء ومصابى الثورة وأنا فى أمس الحاجة اليها نظرا لظروفى المرضية ومصاريف العلاج الباهظة خاصة اننى حصلت على قرض ويخصم كل شهر ثلثى مرتبى قسط قرض ولا يكفينى ثلث المرتب الباقى لمصاريف المعيشة ارجو من وزير المالية الموافقة على ترقيتى وقبول إلتماسى ومراعاة ظروفى واصابات مصابين
الثورة .
يقول سعد حسن عثمان جمعة .. من مصابى الثورة : أعمل موظفا بالتأمينات والمعاشات اعانى معاناة لاتليق بمصاب ثورة فى عملى حيث أننى أهان يومياً لأن عملى يستوجب كل يوم تنظيف دورات المياه فهل هذه الوظيفة تكريم من الدولة أم اهانة لنا ؟!
يقول محمود محمد مصطفى نصر من مصابى الثورة : حاولت مقابلة محافظ الاسكندرية اللواء طارق مهدى كثيراً ولكنه دائما يرفض مقابلتنا دون سبب ؟! .. و قد تقدمت بطلب للحصول على قطعة ارض 50 متر فقط لإنشاء كافيتريا عليها وحتى الآن لم أقابله رغم محاولاتى الكثيرة والمتعددة التى بائت جميعها بالفشل ؟!
Blogger Comment
Facebook Comment