أصدر مكتب حسام السنهوري، محامي المطربة أنغام، بيانا بشأن ما تداوله أحد المواقع الإلكترونية الإخبارية مفاده أن الفنانة متزوجة من الفنان أحمد عز، وأنها مازالت في عصمته، وتضمن الخبر نشر لصورة زواج رسمي تفيد بهذا.
وقال البيان، إن "ما جاء بهذا الخبر هو حقيقة مبتورة ومنقوصة؛ نظرا لانفصال الطرفين بتاريخ 8/1/2012، وفي نشر الخبر بهذا السياق في هذا التوقيت ما يرسخ في الأذهان استمرار علاقة الزواج المنقضية بالفعل".
وأضاف البيان، أن "الفنانة أنغام يهمها إخطار جمهورها بحقيقة الأمر، وأن هذه العلاقة الرسمية الشرعية قد انتهت بالفعل اعتبارا من تاريخ 8/1/2012 بإشهاد الطلاق الرسمي، وأن استعمال المحرر المنشور عن زواجها في هذا التوقيت، دون نشر أو استكمال تبعاته - وهو الانفصال - أمر يسيء لها؛ خاصة أن ناشر هذا الخبر لم يكلف نفسه عناء استجلاء الحقيقة منها، وأن قصده الواضح من نشر الخبر في هذا التوقيت هو إثارة لقضية أخرى تدور راحاها حاليا، وهذا غير مقبول تماما".
وناشدت الفنانة أنغام، من خلال بيان محاميها، الجهة التي نشرت هذه الوثيقة أو الجهات التي نقلت عنها بتحري الدقة، وعدم الزج باسمها كطرف في قضية لا دخل لها بها، واحترام حياتها الشخصية، وتابع "ما نشر من خبر لزواجها لا يسيء لها في حد ذاته، ولكن الإساءة في عدم ذكر الحقيقة كاملة بنشر واقعة الانفصال، واستعمال هذا المحرر في معترك قضية متداولة حاليا، فهذا ما يسيء، ويعد تشهيرا متعمدا بها؛ خاصة أن رسالة الصحافة تقتضي الموضوعية والتأكد من صحة المعلومات قبل النشر، فالعمل الصحفي يرتكز على الحرية والمسؤولية
وقال البيان، إن "ما جاء بهذا الخبر هو حقيقة مبتورة ومنقوصة؛ نظرا لانفصال الطرفين بتاريخ 8/1/2012، وفي نشر الخبر بهذا السياق في هذا التوقيت ما يرسخ في الأذهان استمرار علاقة الزواج المنقضية بالفعل".
وأضاف البيان، أن "الفنانة أنغام يهمها إخطار جمهورها بحقيقة الأمر، وأن هذه العلاقة الرسمية الشرعية قد انتهت بالفعل اعتبارا من تاريخ 8/1/2012 بإشهاد الطلاق الرسمي، وأن استعمال المحرر المنشور عن زواجها في هذا التوقيت، دون نشر أو استكمال تبعاته - وهو الانفصال - أمر يسيء لها؛ خاصة أن ناشر هذا الخبر لم يكلف نفسه عناء استجلاء الحقيقة منها، وأن قصده الواضح من نشر الخبر في هذا التوقيت هو إثارة لقضية أخرى تدور راحاها حاليا، وهذا غير مقبول تماما".
وناشدت الفنانة أنغام، من خلال بيان محاميها، الجهة التي نشرت هذه الوثيقة أو الجهات التي نقلت عنها بتحري الدقة، وعدم الزج باسمها كطرف في قضية لا دخل لها بها، واحترام حياتها الشخصية، وتابع "ما نشر من خبر لزواجها لا يسيء لها في حد ذاته، ولكن الإساءة في عدم ذكر الحقيقة كاملة بنشر واقعة الانفصال، واستعمال هذا المحرر في معترك قضية متداولة حاليا، فهذا ما يسيء، ويعد تشهيرا متعمدا بها؛ خاصة أن رسالة الصحافة تقتضي الموضوعية والتأكد من صحة المعلومات قبل النشر، فالعمل الصحفي يرتكز على الحرية والمسؤولية
Blogger Comment
Facebook Comment