كتب/ ضياءمصطفي
طالب رئيس المنظمة الدبلوماسية العالمية المقيدة بالأمم المتحدة الدكتور هيثم القرعان التحرك الفوري والعاجل من جانب الدول الإسلامية ومنظمات المجتمع المدني والمجتمع الدولي لإنقاذ ما يحدث لمسلمي "بورما" الضعفاء من عمليات القتل الممنهجة والتي وصلت لدرجة الإبادة الجماعية المتعمدة، وسط صمت دولي غير مبرر،وان كانت هناك مواقف دولية منددة , الا أنها عامة مواقف متذبذبة وصامتة وصادمة نوعا ما من قبل الدول الإسلامية , عدا بعض التنديدات من قبل الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين كما هي العادة وبعض الدول وبيانات الاستنكار والشجب و الإدانة , إلا أنها لا ترقى إلى مستوى الحدث ولم تغير شيئا على ارض الواقع , فما زالت إعمال الإبادة الوحشية مستمرة حيال الصمت الدولي الذي اعطى غطاءا دولياً للحكومة البورمية وللجماعات المتطرفة في بورما للاستمرار في إعمال الإبادة والقتل والاغتصاب والتطهير العرقي والتصفية الجسدية لكل ماهو مسلم , هناك يجبرون الفتيات على شرب الخمر وأكل لحم الخنزير مالم ستكون العقوبة رادعة بالاغتصاب الوحشي والقتل وفي وقت يتحدث فيه العالم الغربي عن ضرورة احترام الحقوق والحريات الإنسانية وطالب بالضغط لاتخاذ التدابير اللازمة لوقف المذابح بحق مسلمي الروهينجا وقال الدكتور القرعان أن ما يحدث في بورما يدخل في اختصاص المستشار الخاص بمنع الإبادة الجماعية الذي يقوم وبالتحديد ترتكب ابشع المجازر الوحشية والمذابح وعمليات الإبادة الجماعية ضد المسلمين من قبل البوذيين المتطرفين, هنا.. يقتل المسلمين بدم بارد وترتكب بحقهم أبشع وافضع الجرائم , وتمارس ضدهم أقسى الانتهاكات الإنسانية على مر التأريخ من تطهير عرقي وتصفية جسدية وجريمة منظمة وفوق كل ذلك هناك مجلس الأمن الذي يملك صلاحية التعامل مع الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وإصدار توجيهات بوقف إطلاق النار وإرسال مراقبين عسكريين أو قوة لحفظ السلام كما أن المنظمة الدبلوماسية العالمية تطالب باتخاذ تدابير أخرى مثل العقوبات الاقتصادية والمالية وفرض قيود على السفر وقطع العلاقات الدبلوماسية والحصار "وطالب القرعان من الهيئات الدولية التدخل الفوري إلى إيقاف هذه المجازر التي أصبحت مدينة الأشباح !
طالب رئيس المنظمة الدبلوماسية العالمية المقيدة بالأمم المتحدة الدكتور هيثم القرعان التحرك الفوري والعاجل من جانب الدول الإسلامية ومنظمات المجتمع المدني والمجتمع الدولي لإنقاذ ما يحدث لمسلمي "بورما" الضعفاء من عمليات القتل الممنهجة والتي وصلت لدرجة الإبادة الجماعية المتعمدة، وسط صمت دولي غير مبرر،وان كانت هناك مواقف دولية منددة , الا أنها عامة مواقف متذبذبة وصامتة وصادمة نوعا ما من قبل الدول الإسلامية , عدا بعض التنديدات من قبل الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين كما هي العادة وبعض الدول وبيانات الاستنكار والشجب و الإدانة , إلا أنها لا ترقى إلى مستوى الحدث ولم تغير شيئا على ارض الواقع , فما زالت إعمال الإبادة الوحشية مستمرة حيال الصمت الدولي الذي اعطى غطاءا دولياً للحكومة البورمية وللجماعات المتطرفة في بورما للاستمرار في إعمال الإبادة والقتل والاغتصاب والتطهير العرقي والتصفية الجسدية لكل ماهو مسلم , هناك يجبرون الفتيات على شرب الخمر وأكل لحم الخنزير مالم ستكون العقوبة رادعة بالاغتصاب الوحشي والقتل وفي وقت يتحدث فيه العالم الغربي عن ضرورة احترام الحقوق والحريات الإنسانية وطالب بالضغط لاتخاذ التدابير اللازمة لوقف المذابح بحق مسلمي الروهينجا وقال الدكتور القرعان أن ما يحدث في بورما يدخل في اختصاص المستشار الخاص بمنع الإبادة الجماعية الذي يقوم وبالتحديد ترتكب ابشع المجازر الوحشية والمذابح وعمليات الإبادة الجماعية ضد المسلمين من قبل البوذيين المتطرفين, هنا.. يقتل المسلمين بدم بارد وترتكب بحقهم أبشع وافضع الجرائم , وتمارس ضدهم أقسى الانتهاكات الإنسانية على مر التأريخ من تطهير عرقي وتصفية جسدية وجريمة منظمة وفوق كل ذلك هناك مجلس الأمن الذي يملك صلاحية التعامل مع الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وإصدار توجيهات بوقف إطلاق النار وإرسال مراقبين عسكريين أو قوة لحفظ السلام كما أن المنظمة الدبلوماسية العالمية تطالب باتخاذ تدابير أخرى مثل العقوبات الاقتصادية والمالية وفرض قيود على السفر وقطع العلاقات الدبلوماسية والحصار "وطالب القرعان من الهيئات الدولية التدخل الفوري إلى إيقاف هذه المجازر التي أصبحت مدينة الأشباح !
Blogger Comment
Facebook Comment