الكاتب/ عبدالحميد شومان |
بقلم/ عبدالحميد شومان
بداية محافظة الشرقية في ظل الثورة الاقتصاديه التي كتبت مصر اسمها بين الدول الكبري إقتصاديا بحروف من نور بتنظيمها للمؤتمر الاقتصادي الذي بدأ فاعلياته أمس 13/3/2015حضره مائة دولة عربية واوروبية و25 منظمة دولية بما فها صندوق النقد الدولي حيث كان من المفترض في حال صحوة تنفيذيه يجب ان تكون محافظة الشرقيه هي سلة مصر الغذائيه حيث بها رقعه زراعيه تكفي مصر باكملها حين تلتفت لها الدوله وينوه عنها تنفيذييها سلة مصر الغذائية برغم كم التعديات والانتهاكات التي قام بها المواطنين في ظل عدم تحقبق هيبة الدوله ،، والان حان الوقت بعد ان استعادت الدوله كامل قوامها عليها ان تلتفت لمحافظة الشرقيه وتستغل ثرواتها وكتلتها البشريه الضخمه وتزرع اراضيها بدأ من حدودها مع محافظة الاسماعيليه حتي بدايه الحدود مع محافظه القليوبيه حيث ان ما تبقي من اراضي ما زال يكفي ان يجعل من محافظة الشرقية سلة مصر الغذائية وبمحافظة الشرقية مركز هام له حدود مع محافظات كبري مثل القليوبية والقاهرة والإسماعيلية امتدادا الي بور سعيد هو مركز مشتول السوق الذي لو التفت المسؤل الي ثرواته لوضعه علي خارطة العالم بلا مبالغة .. هذا المركز في الماضي من اهم الزراعات فيه كانت زراعة الكتان ومن ثم تصنيعه خيوط بعد مرووه بمراحل عده بدء من زراعته حتي حصاده حتي استخراج بذوره حتي مرحله تعطينه الي ان يصنع خيوطا .. هذه الصناعه قد اندثرت وما تبقي من خبرائها الي القليل .. ان هذه الصناعه ليس بها اي نسبه هالك حيث تعصر بذورها للزيت ونفايات البذور والعيدان تصنع علف للماشيه وخيوطها كما نعلم نشتريها مصنعه في شكل اقمشه مكتمله الصناعه باسعار باهظه ..فمركز مشتول به مساحات بالبر الشرقي بناحية المنير يستوعب لعمل مصنع ضخم يحتاج الي ايدي عامله لا تقل عن ٢٠٠٠ الي حانب الميكنه حتي يتم تصنيع اقمشه الكتان بدايه بعصارة بذوره وبهذه الصناعه يدخل هذا المركز العالمية متربعا علي عرش هذه الصناعه التي كانت زراعه اساسيه وصناعه اهلها .. وعلي الدولة النظر الي هذا المركز الذي كان من المفترض ان يكون هناك ملف متضمن هذا المشروع يقدمه محافظ الشرقيه لوزارة التنميه التي بدورها تتبناه وتعرضه ضمن ملفات الاستثمار في مصر.
بداية محافظة الشرقية في ظل الثورة الاقتصاديه التي كتبت مصر اسمها بين الدول الكبري إقتصاديا بحروف من نور بتنظيمها للمؤتمر الاقتصادي الذي بدأ فاعلياته أمس 13/3/2015حضره مائة دولة عربية واوروبية و25 منظمة دولية بما فها صندوق النقد الدولي حيث كان من المفترض في حال صحوة تنفيذيه يجب ان تكون محافظة الشرقيه هي سلة مصر الغذائيه حيث بها رقعه زراعيه تكفي مصر باكملها حين تلتفت لها الدوله وينوه عنها تنفيذييها سلة مصر الغذائية برغم كم التعديات والانتهاكات التي قام بها المواطنين في ظل عدم تحقبق هيبة الدوله ،، والان حان الوقت بعد ان استعادت الدوله كامل قوامها عليها ان تلتفت لمحافظة الشرقيه وتستغل ثرواتها وكتلتها البشريه الضخمه وتزرع اراضيها بدأ من حدودها مع محافظة الاسماعيليه حتي بدايه الحدود مع محافظه القليوبيه حيث ان ما تبقي من اراضي ما زال يكفي ان يجعل من محافظة الشرقية سلة مصر الغذائية وبمحافظة الشرقية مركز هام له حدود مع محافظات كبري مثل القليوبية والقاهرة والإسماعيلية امتدادا الي بور سعيد هو مركز مشتول السوق الذي لو التفت المسؤل الي ثرواته لوضعه علي خارطة العالم بلا مبالغة .. هذا المركز في الماضي من اهم الزراعات فيه كانت زراعة الكتان ومن ثم تصنيعه خيوط بعد مرووه بمراحل عده بدء من زراعته حتي حصاده حتي استخراج بذوره حتي مرحله تعطينه الي ان يصنع خيوطا .. هذه الصناعه قد اندثرت وما تبقي من خبرائها الي القليل .. ان هذه الصناعه ليس بها اي نسبه هالك حيث تعصر بذورها للزيت ونفايات البذور والعيدان تصنع علف للماشيه وخيوطها كما نعلم نشتريها مصنعه في شكل اقمشه مكتمله الصناعه باسعار باهظه ..فمركز مشتول به مساحات بالبر الشرقي بناحية المنير يستوعب لعمل مصنع ضخم يحتاج الي ايدي عامله لا تقل عن ٢٠٠٠ الي حانب الميكنه حتي يتم تصنيع اقمشه الكتان بدايه بعصارة بذوره وبهذه الصناعه يدخل هذا المركز العالمية متربعا علي عرش هذه الصناعه التي كانت زراعه اساسيه وصناعه اهلها .. وعلي الدولة النظر الي هذا المركز الذي كان من المفترض ان يكون هناك ملف متضمن هذا المشروع يقدمه محافظ الشرقيه لوزارة التنميه التي بدورها تتبناه وتعرضه ضمن ملفات الاستثمار في مصر.
Blogger Comment
Facebook Comment