ما تعرضت ديانه في العالم لهتك حرماتها والفحش فيها والسطو عليها وإغتصابها بممارسة كافة أنواع الزنا الفكري بالعهر الفاحش المفضوح كما تعرضت الديانه الإسلاميه على يد الفكري السلفي وبفقه الضروره والذي ما زال يدرس في الكتب الأزهريه وبفقه الضروره عكسوا أمراضهم النفسيه على الإسلام وإبتدعوا منه ماليس فيه تحت ما يعرف باسم المشقه تجلب التيسير الذي يبيح جميع المحرمات حتى اللواط ويتم فيه إدخال الفقه في باب الضرورات تبيح المحزورات بقاعدة فقهية مثبتة في فقه الأصول والتي تعتبر من القواعد الفقهيه الهامه والتي ورد تعريفها بأنها العذر الشرعي الذي يجوز بسببه فعل الشيء الممنوع وهو ما يعرف بالرخصة فكان لا بد من فهم هذه القاعدة وفهم مكان انطباقها وكيفية تطبيقها و للساده الفقهاء في تعريف الضرورة عبارات عدة لكنها لا تخرج عن كونها بلوغ الإنسان حدًا إن لم يتناول الممنوع (المحرم) هلك أو قارب والهلاك والدليل على أن الضرورة إذا تحققت فإنها تجيز فعل المحظور وتعتبر عذراً شرعياً ما ورد في عدد من الآيات التي تدل على تحريم بعض المطعومات على العموم ثم استثنت من هذا التحريم ما يقع في حالة الاضطرار فرفعت الإثم عندها ومن هذه الآيات قوله تعالى إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَاعَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ، وقوله تعالى: وَمَا لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِين وقوله تعالى : فمن إضطر في مخمصه غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم . وما حدث من عنتيل المحله والذي تناولته جميع القناوات الفضائيه والصحف من ناحية ممارسة الرزيله من رجل سلفي كانت نظره سطحيه بحته ولم تحلل قناه واحده ولا صحفي نشر هذا موقف زوجة العنتيل من جريمته والتي تؤرق أي زوجه فما بالك إذا كانت هذه الزوجه ملتزمه دينيا" منتقبه وصوامه وقوامه وهذا ما جعلنا نلجأ لفقه الضروره الذي يقنع الزوجه بممارسة زوجها الرزيله مع نساء إخروات وهذا ليس له إلا تفسير واحد هو أن الجماعات الإسلاميه قادمه على عمليات إنتحاريه وستشهد مصر سلسله من هذه العمليات وما قام به عنتيل المحله يقوم به آلاف العناتيل تأهيلا" لوضع المتفجرات بداخل النساء والتي تحتاج لممارسه جنسيه من الخلف لتساع دبر المرأه حتى يتسع لوضع أكبر كميه من المتفجرات وقد سبق وسمعنا عن أن بعض الجماعات الإسلاميه المتطرفه أن أباحت ممارسة اللواط إذا كان الهدف منها وضع المتفجرات بدبر الرجل في حاله بفتوى قد سبق وعرضتها جريدة عكاظ باللملكه العربيه السعوديه.
ما فعله عنتيل الغربية يدرس في كتب الأزهر
ما تعرضت ديانه في العالم لهتك حرماتها والفحش فيها والسطو عليها وإغتصابها بممارسة كافة أنواع الزنا الفكري بالعهر الفاحش المفضوح كما تعرضت الديانه الإسلاميه على يد الفكري السلفي وبفقه الضروره والذي ما زال يدرس في الكتب الأزهريه وبفقه الضروره عكسوا أمراضهم النفسيه على الإسلام وإبتدعوا منه ماليس فيه تحت ما يعرف باسم المشقه تجلب التيسير الذي يبيح جميع المحرمات حتى اللواط ويتم فيه إدخال الفقه في باب الضرورات تبيح المحزورات بقاعدة فقهية مثبتة في فقه الأصول والتي تعتبر من القواعد الفقهيه الهامه والتي ورد تعريفها بأنها العذر الشرعي الذي يجوز بسببه فعل الشيء الممنوع وهو ما يعرف بالرخصة فكان لا بد من فهم هذه القاعدة وفهم مكان انطباقها وكيفية تطبيقها و للساده الفقهاء في تعريف الضرورة عبارات عدة لكنها لا تخرج عن كونها بلوغ الإنسان حدًا إن لم يتناول الممنوع (المحرم) هلك أو قارب والهلاك والدليل على أن الضرورة إذا تحققت فإنها تجيز فعل المحظور وتعتبر عذراً شرعياً ما ورد في عدد من الآيات التي تدل على تحريم بعض المطعومات على العموم ثم استثنت من هذا التحريم ما يقع في حالة الاضطرار فرفعت الإثم عندها ومن هذه الآيات قوله تعالى إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَاعَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ، وقوله تعالى: وَمَا لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِين وقوله تعالى : فمن إضطر في مخمصه غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم . وما حدث من عنتيل المحله والذي تناولته جميع القناوات الفضائيه والصحف من ناحية ممارسة الرزيله من رجل سلفي كانت نظره سطحيه بحته ولم تحلل قناه واحده ولا صحفي نشر هذا موقف زوجة العنتيل من جريمته والتي تؤرق أي زوجه فما بالك إذا كانت هذه الزوجه ملتزمه دينيا" منتقبه وصوامه وقوامه وهذا ما جعلنا نلجأ لفقه الضروره الذي يقنع الزوجه بممارسة زوجها الرزيله مع نساء إخروات وهذا ليس له إلا تفسير واحد هو أن الجماعات الإسلاميه قادمه على عمليات إنتحاريه وستشهد مصر سلسله من هذه العمليات وما قام به عنتيل المحله يقوم به آلاف العناتيل تأهيلا" لوضع المتفجرات بداخل النساء والتي تحتاج لممارسه جنسيه من الخلف لتساع دبر المرأه حتى يتسع لوضع أكبر كميه من المتفجرات وقد سبق وسمعنا عن أن بعض الجماعات الإسلاميه المتطرفه أن أباحت ممارسة اللواط إذا كان الهدف منها وضع المتفجرات بدبر الرجل في حاله بفتوى قد سبق وعرضتها جريدة عكاظ باللملكه العربيه السعوديه.
Blogger Comment
Facebook Comment