اكتشف خبراء ومتخصصون في أمن المعلومات فيروس حاسوبي جديد على صلة بفيروس "ستاكسنت" الشهير، يتجسس على آلاف من أجهزة الكومبيوتر حول العالم منذ ما يقرب من 6 سنوات.
وأعلنت شركة "سيمانتيك" الأمريكية المتخصصة في حلول أمن المعلومات، عن اكتشاف الفيروس الجديد الذي حمل اسم "ريجين"، والذي قالت إنه يعتبر أحد أمثلة البرمجيات الضارة (الفيروسات) الأكثر تعقيدا التي اكتشفتها على الإطلاق، وإنه يرجح أن يكون صنيعة إحدى الحكومات.
وزعم الخبراء أن الفيروس يعمل بنشاط منذ ما يقرب من 6 سنوات بهدف التجسس على أهداف دولية، مثل المؤسسات الحكومية والشركات وحتى الأفراد.
ويُعتقد أن روسيا والمملكة العربية السعودية وأيرلندا كانت الأكثر استهدافا بالفيروس الجديد القادر على التقاط صور من شاشات الكومبيوتر وسرقة كلمات السر والملفات المحذوفة.
وقالت "سيمانتيك" إنه "من المرجح أن تطوير هذا الفيروس قد استغرق شهورا – إن لم يكن سنوات –لإتمامه، وأن مطوريه بذلوا جهودا كبيرة لتغطيه آثاره".
وتعتقد الشركة بشدة أن إحدى الدول مسئولة عن تطوير الفيروس الجديد لأن ذلك يتطلب استثمارا كبيرا في الوقت والموارد.
ومن بين الدول الأكثر تأثرا بالفيروس الجديد، جاءت روسيا في المركز الأول بنصيب 28 %، تلتها المملكة العربية السعودية بـ 24 %. كما ظهر الفيروس في كل من المكسيك والهند وأفغانستان وإيران وبلجيكا والنمسا وباكستان، في حين لم يتم تسجيل أي إصابة به في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتشابه الفيروس الجديد مع فيروس "ستاكسنت" الشهير الذي تم اكتشافه عام 2010، والذي كان يعتقد أن حكومتي الولايات المتحدة وإسرائيل استخدمتاه للتجسس على أجهزة الكومبيوتر المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني.
وأعلنت شركة "سيمانتيك" الأمريكية المتخصصة في حلول أمن المعلومات، عن اكتشاف الفيروس الجديد الذي حمل اسم "ريجين"، والذي قالت إنه يعتبر أحد أمثلة البرمجيات الضارة (الفيروسات) الأكثر تعقيدا التي اكتشفتها على الإطلاق، وإنه يرجح أن يكون صنيعة إحدى الحكومات.
وزعم الخبراء أن الفيروس يعمل بنشاط منذ ما يقرب من 6 سنوات بهدف التجسس على أهداف دولية، مثل المؤسسات الحكومية والشركات وحتى الأفراد.
ويُعتقد أن روسيا والمملكة العربية السعودية وأيرلندا كانت الأكثر استهدافا بالفيروس الجديد القادر على التقاط صور من شاشات الكومبيوتر وسرقة كلمات السر والملفات المحذوفة.
وقالت "سيمانتيك" إنه "من المرجح أن تطوير هذا الفيروس قد استغرق شهورا – إن لم يكن سنوات –لإتمامه، وأن مطوريه بذلوا جهودا كبيرة لتغطيه آثاره".
وتعتقد الشركة بشدة أن إحدى الدول مسئولة عن تطوير الفيروس الجديد لأن ذلك يتطلب استثمارا كبيرا في الوقت والموارد.
ومن بين الدول الأكثر تأثرا بالفيروس الجديد، جاءت روسيا في المركز الأول بنصيب 28 %، تلتها المملكة العربية السعودية بـ 24 %. كما ظهر الفيروس في كل من المكسيك والهند وأفغانستان وإيران وبلجيكا والنمسا وباكستان، في حين لم يتم تسجيل أي إصابة به في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويتشابه الفيروس الجديد مع فيروس "ستاكسنت" الشهير الذي تم اكتشافه عام 2010، والذي كان يعتقد أن حكومتي الولايات المتحدة وإسرائيل استخدمتاه للتجسس على أجهزة الكومبيوتر المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني.
Blogger Comment
Facebook Comment